الجواب الأول:
1-1 تسمى الفرضية التي تكشف عن اثر تفاعل المتغيرات المستقلة على التابعة الفرضية البديلة يتم تمثيلها ب H1 و هي فرضية إحصائية.
مثال:دراسة علاقة الاغتراب النفسي بإدمان المرهقين على مواقع التواصل الاجتماعي
الفرضية البديلة: هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين الاغتراب النفسي و الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي.
1-2 تعريف التصميم التجريبي:
هو تغير متعمد ومضبوط للعوامل المؤثرة على حدوث ظاهرة معينة، و ملاحظة التغيرات الناتجة في هذه الظاهرة ذاتها، قصد تحديد و قياس التأثير الناجم و تفسيره و ينقسم إلى تصميمات حقيقية و شبه تجريبية.
1-3 الفرق بين التصميمات الحقيقية و التصميمات الشبة تجريبية:
تصميمات تجريبية حقيقية | تصميمات شبة تجريبية |
-يطبق في العلوم الطبيعية -يهتم بدراسة اثر متغير مستقل على تابع بطريقة صارمة تعتمد على التحكم الكمي -الاختيار العشوائي و التعيين العشوائي للمجموعات الضابطة و المستقلة . - يهتم بالصدق الداخلي فهو يركز على أهمية القدرة على تعميم نتائج التجربة. - المجموعات التجريبية تكون متكافئة (متطابقة) | - مناسب أكثر للظواهر الإنسانية . - يركز على اثر المتغير على الآخر كما هو عليه في الواقع دون التحكم في المتغيرات (سيناريوهات طبيعية) - لا يتم فيه التوزيع و التعيين العشوائي للمجموعات .
- يهتم بالصدق الخارجي فهو يركز على تعميم نتائج التجربة على عينة و مجتمع البحث الخارجي. - المجموعتين التجريبيتين غير متكافئتين. |
2- الجواب الثاني:
2-1 يمكن للباحث الاستغناء عن الفرضيات في البحوث الاستكشافية لعموميتها و قلة دقتها و عدم إمكانية و لا جدوى اختبارها و لانعدام السوابق النظرية المتعلقة بها، وإذا كانت الدراسات وصفية (اختيارية)و ليست تحليلية حيث لا توجد إضافات و حقائق علمية ،فحين يجب وضعها في باقي البحوث و الدراسات العلمية النظرية الممنهجة .
2-2 أهمية الفرضيات في الدراسة :
- تقوم الفرضية بدور المرشد الموجه للبحث نظرا لأنها تشير إلا ما نحن بصدد البحث عنه محاولة اختباره.
- تعتبر منطلقا لتحديد وجهة سير البحث العلمي.
- تمكن من تحديد المشكلة المراد دراستها في مطلع البحث، مما يسمح للباحث بالاستمرار في ذات العمق في التحليل.
- من خلال صياغة الفرضيات يتم الكشف عن الغموض في عناصر المشكلة ارتباطاتها المختلفة، وبالتالي تلزم بالسير في خطوط رئيسية توصل إلى أهداف صحيحة في التحليل و النتائج.
- تساعد على تحديد الإجراءات المنهجية اللازمة للاختبار و القياس.
- تساعد على اقتراح الحلول الممكنة لمشكلة معينة.
- تساعد الباحث على ترتيب و تكيف بياناته و مخططاته طبقا للفروض العلمية المطروحة مما يسهل عمليه تحليل الظاهرة المدروسة.
- تساعد على تنظيم و تقديم النتائج بطريقة ذات معنى.
- تفسير الفرضيات يمكن أن يؤدي إلى تكوين فرضيات أخرى تؤدي إلى تفسيرات جديدة ثم اكتشاف معارف أكثر.
إضافة إلى ما سبق ارجع كرلينغر أهمية الفرضية إلى 03أسباب هي :
1- كونها أداه عمل النظريات
2- من الممكن اختبارها و البرهنة على احتمال كونها صحيحة أو خاطئة.
3- كونها أداة قوية لتطوير المعرفة لأنها تسمح للباحثين بتجاوز أنفسهم.
3- الجواب الثالث: خطوات تفسير و مناقشة النتائج:
1-التصنيف 2- التحليل
3-المقارنة 4- التعليل
4-الجواب الرابع: علاقة اتجاه الأستاذ نحو المادة بالتحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة الثانوية.
4-1 المنهج المناسب لهذه الدراسة هو المنهج الوصفي
4-2 الفرضية الأساسية للدراسة هي: توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين توجه الأستاذ و التحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة الثانوية.
4-3 الفرضية المناسبة لهذه الدراسة هي: توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 في تحصيل الطلاب بحسب كل من الجنس و المستوى الدراسي و التفاعل بينهما .
4-4 - الأسلوب الإحصائي المناسب لدراسة البيانات المحصل عليها في الفرضية الأولى هو معامل الارتباط "بيرسون" لأنه يستخدم إدا كان كل متغير من المتغيرين (المستقل والتابع) يحتوي على قيم حقيقية متصلة، أي كلا المتغيرين مقياساً نسبياً . الأسلوب الإحصائي المناسب لدراسة البيانات المتحصل عليها في الفرضية الثانية يتمثل في أسلوب تحليل التباين الذي يستخدم لدراسة الفروق بين مجموعتين أو أكثر . (يبقى للتأكد من صحة الإجابة عليه )
تعليقات
إرسال تعليق
شكرا لك