الاجابة النموذجية لمقياس علم النفس المرضي في مسابقة الدكتوراه

القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر المشاركات

الاجابة النموذجية لمقياس علم النفس المرضي في مسابقة الدكتوراه

  

مواضيع دكتوراه علم النفس العيادي

 

 

 

 

الجواب الأول: 

الأنماط المختلة هي عبارة عن أنماط معرفية محبطة للذات وانفعالية والسلوكيات غير متكيفة ليست جزءا من المخططات بل تتشكل كإستجابة لها : الأنماط تعد المخططات المبكرة غير المتكيفة سببا لها _ المخططات لها أنماط خاصة بها قسمها يونغ ل ١٠ أنماط وقسمها ل٤ مجموعات وهي شاملة وفطرية وتتحدد الأنماط بمشاركة الأفراد خلال عملية العلاج

 

ب_ يركز المعالج على المجموعة الأولى والتي سماها يونغ الاستراتيجيات غير الوظيفية للتوافق تتكون من نمط الخضوع للتصميم أو المخطط نمط التجنب للتصميم نمط التعويض المبالغ فيه

الاجابة ج : النمط.الذي يركز المعالج على بنائه وتعزيزه هو : نمط.الرشد السليم . وظائفه : دمج مختلف الانماط . تقبل الحاجات الأساسية. تعلم استراتيجيات متكيفة .

د. النمط المرضي المركزي الذي يستهدفه العلاج هو : نمط الطفل القابل للتعرض للخطر . لأنه تندرج ضمنه معظم الخططات الرئيسية وبالتالي علاجه يؤدي لعلاج مختلف المخططات التي تندرج ضمنه.

 

الجواب عن الجزء الثاني عن الحالات التي تتلاءم مع هذا العلاج: الحالات التي قد لايكون فيها العلاج بالمخطط الخيار الصحيح ا وجود أعراض حادة وشديدة نسبيا من اضطراب المحور الأول والتي يمكن أن يتعامل معها بشكل أفضل بتطليق العلاج المناسب مثل الدواء أو بروتوكول يركز على معالجة اضطراب القلق ثانيا وجود أزمة كبير حادة ثالثا وجود الذهان .على الرغم من أعراض ذهانية عابرة واحيانا موجودة في اضطراب الشخصية الحدية رابعا تعاطي الكحول أو المخدرات حاليا خامسا عرض المشاكل التي هي ظرفية ولا يبدو أنها تنبع من مخططات قديمة العهد أو أساليب التكيف أو أنماط سوء التكيف اابارزة

 

الجزء الثاني 

الجواب أهم الحالات التي يوصي باستخدامه. تم تطبيق العلاج بالمخطط بنجاح مع المرضى الذين لديهم المشاكل المزمنة في المحور الأول على سبيل المثال الاكتئاب أو تعاطي المخدرات كانت الشاغل الرئيسي وحيث كانت محاولات التدخل السابقة قد واجهت الانتكاس أو مع عدم النجاح ومع ذلك فإن بعض المرضى قد بينت معالجة القلق وأعراض المزاج

 

الجواب الثاني

 

يتمثل أصل الحلم في دوافع و رغبات مكبوتة و متخلفة من حياة اليقظة تترجم في رموز و اشارات يجب تفسيرها لاستخراج دلالاتها التشخيصية. حيث ميز فرويد بين الحلم الظاهر و الحلم الكمان، فعن طريق الرقابة يتحول المحتوى غير المقبول للحلم الكامن الى محتوى أكثر قبولا في الحلم الظاهر، و عند تناقص رقابة الأنا تترجم المكبوتات نفسها الى مختلف الرموز، و هذه الرموز المستخدمة حاضرة سلفا في الفكر لاواعي لتوافقها بطريقة أفضل مع متطلبات بناء الحلم نظرا لقدرتها على قابلية التصوير و افلاتها من الرقابة عادة، و بهذا تتمثل عمل الحلم في التفريغ الآني من ضغط المكبوت في شكل أعراض في الحالات المرضية

 

_ فعودة المكبوت ورغبات المكبوتات تنزع للظهور بطريقة منحرفة على شكل تسوية فيتخد العنصر المكبوت هذا الإرتباط لكي يزيح توضيف طاقته كلها كفرصة لافلات وهذهةالتجربة هي المشتق وربما هي أيضا فرصة للتفلت من الكبت فيتعرض لكبت ثانوي وهذا ما يجعل المشتقات التي نتجت عن العنصر الأصلي المكبوت بعيدة عنه كل البعد ويتمنى لها بعد بذلك تخطي الرقابة والتسلل في الأحلام

 

تعليقات