الاجابة:
1)الخطوات المتبعة في دراسة الحالة :
1- تحديد الظاهرة أو مشكلة الدراسة تحديدا دقيقا يجعلها على درجة كبيرة من الوضوح (حالة تعاني من صدمة ناتجة عن التعرض للإعتداء الجنسي).
2- تحديد المفاهيم والفروض العلمية(الصدمة / الاعتداء الجنسي+تعريف لكل مصطلح).
3- إختيار المفاهيم الممثلة للحالة (حالة واحدة تعاني من صدمة ناتجة عن الاعتداء الجنسي).
4- تحديد وسائل جمع البيانات والمعلومات.
5- ترتيب جامعي البيانات على الوسائل المختلفة .
6- جمع البيانات وتسجيلها وتحليلها.
7- استخلاص النتائج ووضع التعميمات.
8- المتابعة والاستمرار للحالة.
2) ) أهم الأدوات المستعملة ومصادر المعلومات المعتمدة:
الملاحظة ، المقابلة ، الاختبارات الاسقاطية والموضوعية مصادر المعلومات: وهي عبارة عن الأطراف المتعددة والتي تشارك بشكل او بآخر في تحديد الموقف الإشكالي :
· العميل: وهو صاحب المشكلة وهو المصدر الأساسي للبيانات والحقائق
· اسرة العميل: هم الأقارب من الدرجة الأولى وكل من يشاركه المعيشة فقد يكون للمشكلة علاقة وثيقة بهم
· الخبراء
· السجلات والوثائق
· البيئة الداخلية المحيطة: وهي اسرة العميل نفسه وطبيعة العلاقة بين أفرادها والمستوى المعيشي لهم وعاداتهم ..
· البيئة الخارجية المحيطة: وهي الحي الذي يعيش فيه والخدمات المتوفرة والعادات الاجتماعية السائدة هناك والمدرسة والمستشفى والرفاق
3) أهمية استخدام الاختبارات الاسقاطية في دراسة الحالة :
· -تساعد المفحوص على إسقاط رغباته ومشاعره.
· -تساعد الفاحص على التشخيص والتنبؤ.
مزايا الاختبارات الاسقاطية:
- الكفاءة العملية: حيث لا تتطلب جهدا تفسيريا او إحصائيا يعوق الممارسة العملية
- وسيلة للدراسة والبحث المتعمق من خلال كشفها لبعض المظاهر الكامنة من مكونات الشخصية وعاداتها
- وسيلة للتشخيص والتعبير
- تصلح لعقد مقارنة من خلال نتائجها النهائية مع نتائج العميل في مراحل متتالية
- الحياد: من خلال إبعاد آراء الأخصائي الشخصية وبالتالي تحقيق نوع من الموضوعية
عيوبها:
- قد لا تقيس المشكلة الخاصة بالمفحوص
- العبارات قد تكون عرضة لأكثر من تأويل
- قد تعطي بيانات متحيزة بسبب الممارسة والاستجابة والتوقع والتزييف
- قد تكون صياغة الاختبار مؤثرة على إمكانية فهم بعض العملاء
- تأثر الدرجات بالحالة المعنوية للعميل عند الإجراء
- تتأثر الدرجات بالتخمين

تعليقات
إرسال تعليق
شكرا لك